أئمة القراءات العشرة من أصحاب الحديث
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أئمة القراءات العشرة من أصحاب الحديث
أئمة القراءات العشرة من أصحاب الحديث
تعريف
علم القراءات ، جمع قراءة بمعنى وجه مقروء به .
استمداده : من النقول الصحيحة والمتواترة عن علماء القراءات الموصولة إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - .
حكم الشارع فيه : الوجوب الكفائي تعلما وتعليما .
مسائله : قواعده الكلية كقولهم : كل ألف منقلبة عن ياء يميلها حمزة والكسائي وخلف ، ويقللها ورش بخلف عنه - وكل راء مفتوحة أو مضمومة وقعت بعد كسرة أصلية أو ياء ساكنة يرققها ورش ، وهكذا .
الأحرف التى نزل بها القرآن
نزل القرأن الكريم على سبعة أحرف , والأحرف ليست فى الكتابة فقط بل فى النطق والمعنى والتشكيل وعلامات الوقف والأيجاز , وكما نعلم جميعا أن لكنات ولهجات العرب الذين أنزل عليهم القرأن كانت لكناتهم مختلفة وقد يختلفوا فى نطق الكلمة الواحدة مثلا كلمة ( الناس) تنطق بفتح الألف فى لهجة معينة وتنطق بكسر الألف فى لهجة أخرى , وقد جمع القرأن على تشكيل واحد الصحابى الجليل وأمير المؤمنين ( عثمان بن عفان ذو النورين وصهر رسول الله صلى الله عليه وسلم ) , وهناك سبع قراءات ثابتة وثلاث قراءات مكملة للسبع فيكتمل عقد العشر قراءات , وكل هذه القراءات ونطقها وردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتناقلها الصحابة ثم التابعون فالتابعين وهكذا ,فهيا بنا نعرف من هم هؤلاء القراء.
تابع
تعريف
علم القراءات ، جمع قراءة بمعنى وجه مقروء به .
استمداده : من النقول الصحيحة والمتواترة عن علماء القراءات الموصولة إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - .
حكم الشارع فيه : الوجوب الكفائي تعلما وتعليما .
مسائله : قواعده الكلية كقولهم : كل ألف منقلبة عن ياء يميلها حمزة والكسائي وخلف ، ويقللها ورش بخلف عنه - وكل راء مفتوحة أو مضمومة وقعت بعد كسرة أصلية أو ياء ساكنة يرققها ورش ، وهكذا .
الأحرف التى نزل بها القرآن
نزل القرأن الكريم على سبعة أحرف , والأحرف ليست فى الكتابة فقط بل فى النطق والمعنى والتشكيل وعلامات الوقف والأيجاز , وكما نعلم جميعا أن لكنات ولهجات العرب الذين أنزل عليهم القرأن كانت لكناتهم مختلفة وقد يختلفوا فى نطق الكلمة الواحدة مثلا كلمة ( الناس) تنطق بفتح الألف فى لهجة معينة وتنطق بكسر الألف فى لهجة أخرى , وقد جمع القرأن على تشكيل واحد الصحابى الجليل وأمير المؤمنين ( عثمان بن عفان ذو النورين وصهر رسول الله صلى الله عليه وسلم ) , وهناك سبع قراءات ثابتة وثلاث قراءات مكملة للسبع فيكتمل عقد العشر قراءات , وكل هذه القراءات ونطقها وردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتناقلها الصحابة ثم التابعون فالتابعين وهكذا ,فهيا بنا نعرف من هم هؤلاء القراء.
تابع
mahmoud asilm012- عدد المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 15/09/2013
رد: أئمة القراءات العشرة من أصحاب الحديث
معنى كلمة القراءات العشر
القراءات العشر ! .
القرآن الكريم لا شك أنه نزل بلسان العرب ..
قال الله تعالى : { نَزَلَ بهِ الْرُّوحُ الْأمِيْنُ * عَلَى قَلْبكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ * بلِسَانٍ عَرَبيٍّ مَبيْنٌ }
فالقران العظيم كتاب باللسان العربي و باللغة العربية .. والعرب في عصر نزول القرآن الكريم كانوا كما هم الحال الآن من قبائل شتى بينهم اتفاق كبير في كثير من الكلمات .. ولكن هناك بينهم اختلاف ضئيل في بعض الظواهر اللفظية التي تتميز بها كل قبيلة عن الأخرى : لذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول " إن هذا القران أنزل على سبعة أحرف كلها شافٍ كافٍ فاقرأوا كما عُلّمتم "
.. فكان كل واحد من الصحابة يعلّم من بعده كما تعلّم وهكذا ثم وفي عصر تابع التابعين تقريباً .. ظهر رجال تفرّغوا للقراءة ولنقلها ولضبطها وجلسوا بعد ذلك للتعليم .. فاشتُهرت القراءة التي كانوا يَقرأون ويُقرئون بها الناس .. فصار الواحد يقول لرفيقه : بقراءة من تقرأ ؟ ..
فيقول أخوه بقراءة نافع - مثلاً - .. ويقول الآخر : بقراءة من تقرأ ؟
يقول : أقرأ بقراءة ابن كثير ..
ليس معنى هذا أنّ نافعًا او ابن كثير أو غيرهما من القرّاء ابتدعوا او اخترعوا هذه القراءة من عند أنفسهم .. و إنّما لمّا لزموها لزموا تلك الكيفية المعيّنة المنقولة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .. فصارت تلك الكيفية تُنسب الى ذلك القارىء .. تمامًا كما يقول الواحد إنني شافعي المذهب أو إنني حنبلي المذهب ليس معنى هذا أنّ تلك الأحكام التي على مذهب ابن حنيفة أو الإمام مالك أو غيرهما هي من عند أنفسهم .. وإنما على طرائق لزمها الإمام واستنبط من خلالها الأحكام الشرعية .. فصارت تُنسب إليه وإلا فكل واحد من متبع الأئمة رضي الله تعالى عنهم هو آخذ من الكتاب والسنة .. كذلك القراء الذين تصدّوا للتعلّم والتعليم فصارت القراءة تُنسب إليهم لأنهم لزموها .. لا لأنهم اخترعوها .. نقلوها نقلاً محضاً وليس لهم فيها أدنى تغيير أو زيادة ولا فتحة ولا ضمة ولا كسرة القرّاء كانوا كثر جدًا لكن القرّاء هم كالفقهاء تمامًا ..
والفقهاء في العصور الأولى كانوا كثر جدًا لكن الأئمة الأربعة تَهَيّأ لهم تلاميذ لزموهم ونقلوا مذاهبهم الفقهية .. فبقيت مذاهبهم وانتشرت واندرست .. و كذلك القرّاء .. و ظهر عشرة من أئمة القراءة سنتعرف عليهم بمشيئة الله تعالى
" هؤلاء العشرة هم الأئمة الذين إذا قيل " القراءات العشر يعني القراءات التي نقلها هؤلاء العشرة " .. قد يسأل سائل : هل هذه القراءات العشر كلها الآن يقرأ بها المسلمون في أسقاع المعمورة ؟ .
الجواب لا .. فأغلب هذه القراءات يعرفها أهل القراءات وعلماءها الذين تلقوها وعددهم كافٍ للتواتر في العالم الإسلامي .. لكن العامّة من المسلمين الملايين المنتشرة من المسلمين في أغلب دول العالم الإسلامي يقرأون بالرواية التي رواها " الإمام حفص عن الإمام عاصم " بسنده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وفي بلاد المغرب العربي يقرأون بقراءة " الإمام نافع " ..
إمام أهل المدينة " سواء من الرواية التي رواها عنه الإمام قالون أو من الرواية التي رواها عنه الإمام ورش" ..
وفي السودان وفي حضرموت يقرأون بالرواية التي رواها " الإمام حفص الدوري غير حفص الذي يروي عن عاصم .. الإمام الدوري يروي عن الإمام أبي عمرو البصري
تابع
القراءات العشر ! .
القرآن الكريم لا شك أنه نزل بلسان العرب ..
قال الله تعالى : { نَزَلَ بهِ الْرُّوحُ الْأمِيْنُ * عَلَى قَلْبكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ * بلِسَانٍ عَرَبيٍّ مَبيْنٌ }
فالقران العظيم كتاب باللسان العربي و باللغة العربية .. والعرب في عصر نزول القرآن الكريم كانوا كما هم الحال الآن من قبائل شتى بينهم اتفاق كبير في كثير من الكلمات .. ولكن هناك بينهم اختلاف ضئيل في بعض الظواهر اللفظية التي تتميز بها كل قبيلة عن الأخرى : لذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول " إن هذا القران أنزل على سبعة أحرف كلها شافٍ كافٍ فاقرأوا كما عُلّمتم "
.. فكان كل واحد من الصحابة يعلّم من بعده كما تعلّم وهكذا ثم وفي عصر تابع التابعين تقريباً .. ظهر رجال تفرّغوا للقراءة ولنقلها ولضبطها وجلسوا بعد ذلك للتعليم .. فاشتُهرت القراءة التي كانوا يَقرأون ويُقرئون بها الناس .. فصار الواحد يقول لرفيقه : بقراءة من تقرأ ؟ ..
فيقول أخوه بقراءة نافع - مثلاً - .. ويقول الآخر : بقراءة من تقرأ ؟
يقول : أقرأ بقراءة ابن كثير ..
ليس معنى هذا أنّ نافعًا او ابن كثير أو غيرهما من القرّاء ابتدعوا او اخترعوا هذه القراءة من عند أنفسهم .. و إنّما لمّا لزموها لزموا تلك الكيفية المعيّنة المنقولة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .. فصارت تلك الكيفية تُنسب الى ذلك القارىء .. تمامًا كما يقول الواحد إنني شافعي المذهب أو إنني حنبلي المذهب ليس معنى هذا أنّ تلك الأحكام التي على مذهب ابن حنيفة أو الإمام مالك أو غيرهما هي من عند أنفسهم .. وإنما على طرائق لزمها الإمام واستنبط من خلالها الأحكام الشرعية .. فصارت تُنسب إليه وإلا فكل واحد من متبع الأئمة رضي الله تعالى عنهم هو آخذ من الكتاب والسنة .. كذلك القراء الذين تصدّوا للتعلّم والتعليم فصارت القراءة تُنسب إليهم لأنهم لزموها .. لا لأنهم اخترعوها .. نقلوها نقلاً محضاً وليس لهم فيها أدنى تغيير أو زيادة ولا فتحة ولا ضمة ولا كسرة القرّاء كانوا كثر جدًا لكن القرّاء هم كالفقهاء تمامًا ..
والفقهاء في العصور الأولى كانوا كثر جدًا لكن الأئمة الأربعة تَهَيّأ لهم تلاميذ لزموهم ونقلوا مذاهبهم الفقهية .. فبقيت مذاهبهم وانتشرت واندرست .. و كذلك القرّاء .. و ظهر عشرة من أئمة القراءة سنتعرف عليهم بمشيئة الله تعالى
" هؤلاء العشرة هم الأئمة الذين إذا قيل " القراءات العشر يعني القراءات التي نقلها هؤلاء العشرة " .. قد يسأل سائل : هل هذه القراءات العشر كلها الآن يقرأ بها المسلمون في أسقاع المعمورة ؟ .
الجواب لا .. فأغلب هذه القراءات يعرفها أهل القراءات وعلماءها الذين تلقوها وعددهم كافٍ للتواتر في العالم الإسلامي .. لكن العامّة من المسلمين الملايين المنتشرة من المسلمين في أغلب دول العالم الإسلامي يقرأون بالرواية التي رواها " الإمام حفص عن الإمام عاصم " بسنده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وفي بلاد المغرب العربي يقرأون بقراءة " الإمام نافع " ..
إمام أهل المدينة " سواء من الرواية التي رواها عنه الإمام قالون أو من الرواية التي رواها عنه الإمام ورش" ..
وفي السودان وفي حضرموت يقرأون بالرواية التي رواها " الإمام حفص الدوري غير حفص الذي يروي عن عاصم .. الإمام الدوري يروي عن الإمام أبي عمرو البصري
تابع
mahmoud asilm012- عدد المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 15/09/2013
رد: أئمة القراءات العشرة من أصحاب الحديث
تقسيم مراحل تطور علم القراءات
يمكن تقسيم مراحل تطور علم القراءات إلى خمس مراحل :
المرحلة الأولى : القراءات في زمن النبوة ، وتتميز هذه المرحلة بما يلي:
- مصدر القراءات هو جبريل عليه السلام.
- المعلم الأول للصحابة هو رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو المرجع لهم فيما اختلفوا فيه من أوجه القراءة.
- قيام بعض الصحابة بمهمة التعليم مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إما بأمر من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أو بإقرار منه.
- ظهور طائفة من الصحابة تخصصت بالقراءة ومنهم سبعين قارئا قتلوا في بئر معونة.
المرحلة الثانية : القراءات في زمن الصحابة رضي الله عنهم ، وتبدأ هذه المرحلة من وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - وحتى نهاية النصف الأول من القرن الهجري الأول تقريبا، وتتميز هذه المرحلة بما يلي:
- تتلمذ بعض الصحابة والتابعين على أئمة القراءة من الصحابة.
- بدأت تظهر أوجه القراءة المختلفة، وصارت تنقل بالرواية
- تعيين الخليفة عثمان قارئا لكل مصر معه نسخة من المصاحف التي نسخها عثمان ومن معه
المرحلة الثالثة :[b][u] القراءات في زمن التابعين وتابعي التابعين، وتمتد هذه المرحلة من بداية النصف الثاني من القرن الأول، وحتى بداية عصر التدوين للعلوم الإسلامية وتتميز هذه المرحلة بما يلي:
- إقبال جماعة من كل مصر على تلقي القرآن من هؤلاء القراء الذين تلقوه بالسند عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتوافق قراءتهم رسم المصحف العثماني.
- تفرغ قوم للقراءة والأخذ واعتنوا بضبط القراءة حتى صاروا أئمة يقتدى بهم في القراءة، وأجمع أهل بلدهم على تلقي القراءة منهم بالقبول، ولتصديهم للقراءة وملازمتهم لها وإتقانهم نسبت القراءة إليهم وتميز منهم :
* في المدينة : أبو جعفر زيد بن القعقاع وشيبة بن نصاح ونافع بن أبي نعيم
* وفي مكة : عبد الله بن كثير وحميد الأعرج ومحمد ابن محيصن
* وفي الكوفة : يحيى بن وثاب وعاصم بن أبي النجود وسليمان الأعمش وحمزة الزيات وعلي الكسائي
* وفي البصرة : عبد الله بن أبي إسحاق وعيسى بن عمر وأبو عمرو بن العلاء ( وعاصم الجحدري ويعقوب الحضرمي
* وفي الشام: عبد الله بن عامروعطية بن قيس الكلابي ويحيى بن الحارث الذماري .
المرحلة الرابعة:[b][u] مرحلة التدوين، وقد اختلف في أول من دون القراءات، فقيل هو الإمام أبو عبيد القاسم بن سلام وقيل أبو حاتم السجستاني وهو رأي ابن الجزري ، وقيل يحيى بن يعمر وفي هذه المرحلة تم تسبيع السبعة والاقتصار عليهم، وأول من قام بذلك الإمام أبو بكر أمحمد بن موسى بن مجاهد (كان لشهرته العلمية أثر كبير في اشتهار القراءات السبع التي اختارها، ومن بعد عمله انتهت قراءات من سواهم فلم تعرف ، ولم تذكر وصار الذين يُعرفون بالقراءة وتروى قراءاتهم بعد ابن مجاهد سبعة قراء، وسبب اختياره للسبعة رغبته في موافقة عدد المصاحف التي نشرها عثمان في الأمصار ، أو موافقة عدد الأحرف السبعة ، ولهذا تمنى بعض العلماء لو أن ابن مجاهد زاد واحدة أو نقص واحدة حتى لا يختلط الأمر على الأمة فتظن أن القراءات السبع هي الأحرف السبع .
ثم توالي التأليف في القراءات السبع، فألف مكي ابن أبي طالب القيسي كتابيه التبصرة والكشف، وألف أبو عمرو الداني التيسير في القراءات السبع وجامع البيان ونظم الإمام الشاطبي التيسير في حرز الأماني ووجه التهاني(الشاطبية).
ثم جاءت مرحلة إفراد القراءات في مؤلفات خاصة بها ، أو جمع أقل من السبعة أو أكثر من السبعة لدفع ما علق في أذهان الكثيرين من أن القراءات السبعة هي الأحرف السبعة، وتوج ذلك وختم بكتاب ابن الجزري النشر في القراءات العشر ومنظومته طيبة النشر في القراءات العشر.
المرحلة الخامسة :[b][u] المرحلة المعاصرة وفيها انتشرت الروايات، فرواية حفص عن عاصم تنتشر في معظم الدول الإسلامية لا سيما في المشرق، ورواية قالون في ليبيا تونس وأجزاء من الجزائر، ورواية ورش في الجزائر والمغرب وموريتانيا ومعظم الدول الإفريقية، ورواية الدوري عن أبي عمرو في السودان والصومال وحضرموت في اليمن.
تابع[/u][/b][/u][/b][/u][/b]
يمكن تقسيم مراحل تطور علم القراءات إلى خمس مراحل :
المرحلة الأولى : القراءات في زمن النبوة ، وتتميز هذه المرحلة بما يلي:
- مصدر القراءات هو جبريل عليه السلام.
- المعلم الأول للصحابة هو رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو المرجع لهم فيما اختلفوا فيه من أوجه القراءة.
- قيام بعض الصحابة بمهمة التعليم مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إما بأمر من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أو بإقرار منه.
- ظهور طائفة من الصحابة تخصصت بالقراءة ومنهم سبعين قارئا قتلوا في بئر معونة.
المرحلة الثانية : القراءات في زمن الصحابة رضي الله عنهم ، وتبدأ هذه المرحلة من وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - وحتى نهاية النصف الأول من القرن الهجري الأول تقريبا، وتتميز هذه المرحلة بما يلي:
- تتلمذ بعض الصحابة والتابعين على أئمة القراءة من الصحابة.
- بدأت تظهر أوجه القراءة المختلفة، وصارت تنقل بالرواية
- تعيين الخليفة عثمان قارئا لكل مصر معه نسخة من المصاحف التي نسخها عثمان ومن معه
المرحلة الثالثة :[b][u] القراءات في زمن التابعين وتابعي التابعين، وتمتد هذه المرحلة من بداية النصف الثاني من القرن الأول، وحتى بداية عصر التدوين للعلوم الإسلامية وتتميز هذه المرحلة بما يلي:
- إقبال جماعة من كل مصر على تلقي القرآن من هؤلاء القراء الذين تلقوه بالسند عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتوافق قراءتهم رسم المصحف العثماني.
- تفرغ قوم للقراءة والأخذ واعتنوا بضبط القراءة حتى صاروا أئمة يقتدى بهم في القراءة، وأجمع أهل بلدهم على تلقي القراءة منهم بالقبول، ولتصديهم للقراءة وملازمتهم لها وإتقانهم نسبت القراءة إليهم وتميز منهم :
* في المدينة : أبو جعفر زيد بن القعقاع وشيبة بن نصاح ونافع بن أبي نعيم
* وفي مكة : عبد الله بن كثير وحميد الأعرج ومحمد ابن محيصن
* وفي الكوفة : يحيى بن وثاب وعاصم بن أبي النجود وسليمان الأعمش وحمزة الزيات وعلي الكسائي
* وفي البصرة : عبد الله بن أبي إسحاق وعيسى بن عمر وأبو عمرو بن العلاء ( وعاصم الجحدري ويعقوب الحضرمي
* وفي الشام: عبد الله بن عامروعطية بن قيس الكلابي ويحيى بن الحارث الذماري .
المرحلة الرابعة:[b][u] مرحلة التدوين، وقد اختلف في أول من دون القراءات، فقيل هو الإمام أبو عبيد القاسم بن سلام وقيل أبو حاتم السجستاني وهو رأي ابن الجزري ، وقيل يحيى بن يعمر وفي هذه المرحلة تم تسبيع السبعة والاقتصار عليهم، وأول من قام بذلك الإمام أبو بكر أمحمد بن موسى بن مجاهد (كان لشهرته العلمية أثر كبير في اشتهار القراءات السبع التي اختارها، ومن بعد عمله انتهت قراءات من سواهم فلم تعرف ، ولم تذكر وصار الذين يُعرفون بالقراءة وتروى قراءاتهم بعد ابن مجاهد سبعة قراء، وسبب اختياره للسبعة رغبته في موافقة عدد المصاحف التي نشرها عثمان في الأمصار ، أو موافقة عدد الأحرف السبعة ، ولهذا تمنى بعض العلماء لو أن ابن مجاهد زاد واحدة أو نقص واحدة حتى لا يختلط الأمر على الأمة فتظن أن القراءات السبع هي الأحرف السبع .
ثم توالي التأليف في القراءات السبع، فألف مكي ابن أبي طالب القيسي كتابيه التبصرة والكشف، وألف أبو عمرو الداني التيسير في القراءات السبع وجامع البيان ونظم الإمام الشاطبي التيسير في حرز الأماني ووجه التهاني(الشاطبية).
ثم جاءت مرحلة إفراد القراءات في مؤلفات خاصة بها ، أو جمع أقل من السبعة أو أكثر من السبعة لدفع ما علق في أذهان الكثيرين من أن القراءات السبعة هي الأحرف السبعة، وتوج ذلك وختم بكتاب ابن الجزري النشر في القراءات العشر ومنظومته طيبة النشر في القراءات العشر.
المرحلة الخامسة :[b][u] المرحلة المعاصرة وفيها انتشرت الروايات، فرواية حفص عن عاصم تنتشر في معظم الدول الإسلامية لا سيما في المشرق، ورواية قالون في ليبيا تونس وأجزاء من الجزائر، ورواية ورش في الجزائر والمغرب وموريتانيا ومعظم الدول الإفريقية، ورواية الدوري عن أبي عمرو في السودان والصومال وحضرموت في اليمن.
تابع[/u][/b][/u][/b][/u][/b]
mahmoud asilm012- عدد المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 15/09/2013
رد: أئمة القراءات العشرة من أصحاب الحديث
أنواع القراءات حسب أسانيدها
لقد قسم علماء القراءة القراءات بحسب أسانيدها إلى ستة أقسام:
الأول: المتواتر: وهو ما نقله جمع غفير لا يمكن تواطؤهم على الكذب عن مثلهم إلى منتهى السند، وهذا النوع يشمل القراءات العشر المتواترات (التي سنعددها في المبحث التالي).
الثاني: المشهور: وهو ما صح سنده ولم يخالف الرسم ولا اللغة واشتهر عند القراء: فلم يعدوه من الغلط ولا من الشذوذ، وهذا لا تصح القراءة به، ولا يجوز رده، ولا يحل إنكاره.
الثالث: الآحاد: وهو ما صح سنده وخالف الرسم أو العربية، أو لم يشتهر الاشتهار المذكور، وهذا لا يجوز القراءة. مثل ما روى على (( رفارف حضر وعباقري حسان))، والصواب الذي عليه القراءة: {رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ} [الرحمن: 76].
الرابع: الشاذ: وهو ما لم يصح سنده ولو وافق رسم المصحف والعربية، مثل قراءة : ((مَلَكَ يومَ الدين ))، بصيغة الماضي في ((ملك )) ونصب (( يوم )) مفعولاً.
الخامس: الموضوع: وهو المختلق المكذوب.
السادس: ما يشبه المدرج من أنواع الحديث، وهو ما زيد في القراءة على وجه التفسير.
وهذه الأنواع الأربعة الأخيرة لا تحل القراءة بها، ويعاقب من قرأ بها على جهة التعبير
تابع
لقد قسم علماء القراءة القراءات بحسب أسانيدها إلى ستة أقسام:
الأول: المتواتر: وهو ما نقله جمع غفير لا يمكن تواطؤهم على الكذب عن مثلهم إلى منتهى السند، وهذا النوع يشمل القراءات العشر المتواترات (التي سنعددها في المبحث التالي).
الثاني: المشهور: وهو ما صح سنده ولم يخالف الرسم ولا اللغة واشتهر عند القراء: فلم يعدوه من الغلط ولا من الشذوذ، وهذا لا تصح القراءة به، ولا يجوز رده، ولا يحل إنكاره.
الثالث: الآحاد: وهو ما صح سنده وخالف الرسم أو العربية، أو لم يشتهر الاشتهار المذكور، وهذا لا يجوز القراءة. مثل ما روى على (( رفارف حضر وعباقري حسان))، والصواب الذي عليه القراءة: {رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ} [الرحمن: 76].
الرابع: الشاذ: وهو ما لم يصح سنده ولو وافق رسم المصحف والعربية، مثل قراءة : ((مَلَكَ يومَ الدين ))، بصيغة الماضي في ((ملك )) ونصب (( يوم )) مفعولاً.
الخامس: الموضوع: وهو المختلق المكذوب.
السادس: ما يشبه المدرج من أنواع الحديث، وهو ما زيد في القراءة على وجه التفسير.
وهذه الأنواع الأربعة الأخيرة لا تحل القراءة بها، ويعاقب من قرأ بها على جهة التعبير
تابع
mahmoud asilm012- عدد المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 15/09/2013
رد: أئمة القراءات العشرة من أصحاب الحديث
أنواع القراءات حسب أسانيدها
لقد قسم علماء القراءة القراءات بحسب أسانيدها إلى ستة أقسام:
الأول: المتواتر: وهو ما نقله جمع غفير لا يمكن تواطؤهم على الكذب عن مثلهم إلى منتهى السند، وهذا النوع يشمل القراءات العشر المتواترات (التي سنعددها في المبحث التالي).
الثاني: المشهور: وهو ما صح سنده ولم يخالف الرسم ولا اللغة واشتهر عند القراء: فلم يعدوه من الغلط ولا من الشذوذ، وهذا لا تصح القراءة به، ولا يجوز رده، ولا يحل إنكاره.
الثالث: الآحاد: وهو ما صح سنده وخالف الرسم أو العربية، أو لم يشتهر الاشتهار المذكور، وهذا لا يجوز القراءة. مثل ما روى على (( رفارف حضر وعباقري حسان))، والصواب الذي عليه القراءة: {رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ} [الرحمن: 76].
الرابع: الشاذ: وهو ما لم يصح سنده ولو وافق رسم المصحف والعربية، مثل قراءة : ((مَلَكَ يومَ الدين ))، بصيغة الماضي في ((ملك )) ونصب (( يوم )) مفعولاً.
الخامس: الموضوع: وهو المختلق المكذوب.
السادس: ما يشبه المدرج من أنواع الحديث، وهو ما زيد في القراءة على وجه التفسير.
وهذه الأنواع الأربعة الأخيرة لا تحل القراءة بها، ويعاقب من قرأ بها على جهة التعبير
تابع
لقد قسم علماء القراءة القراءات بحسب أسانيدها إلى ستة أقسام:
الأول: المتواتر: وهو ما نقله جمع غفير لا يمكن تواطؤهم على الكذب عن مثلهم إلى منتهى السند، وهذا النوع يشمل القراءات العشر المتواترات (التي سنعددها في المبحث التالي).
الثاني: المشهور: وهو ما صح سنده ولم يخالف الرسم ولا اللغة واشتهر عند القراء: فلم يعدوه من الغلط ولا من الشذوذ، وهذا لا تصح القراءة به، ولا يجوز رده، ولا يحل إنكاره.
الثالث: الآحاد: وهو ما صح سنده وخالف الرسم أو العربية، أو لم يشتهر الاشتهار المذكور، وهذا لا يجوز القراءة. مثل ما روى على (( رفارف حضر وعباقري حسان))، والصواب الذي عليه القراءة: {رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ} [الرحمن: 76].
الرابع: الشاذ: وهو ما لم يصح سنده ولو وافق رسم المصحف والعربية، مثل قراءة : ((مَلَكَ يومَ الدين ))، بصيغة الماضي في ((ملك )) ونصب (( يوم )) مفعولاً.
الخامس: الموضوع: وهو المختلق المكذوب.
السادس: ما يشبه المدرج من أنواع الحديث، وهو ما زيد في القراءة على وجه التفسير.
وهذه الأنواع الأربعة الأخيرة لا تحل القراءة بها، ويعاقب من قرأ بها على جهة التعبير
تابع
mahmoud asilm012- عدد المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 15/09/2013
رد: أئمة القراءات العشرة من أصحاب الحديث
ما ذكر عن أصحاب القراءات العشر من أهل الحديث
كان البعض منهم ثقة عند اهل الحديث ، وبينما نرى الجزء الاخر منهم من ليس له في الحديث علم او من هو صاحب بضاعة مزجاه ، فترى اصحاب الحديث يقومون بتجريحهم فهم ليسو بثقة ولا يمكن القول أن هذا حجه فى ذلك وليس فى ذاك .
ضوابط القراءة الصحيحة
يقول الإمام ابن الجزري في أول كتابه النشر أن كل قراءة تواتر سندها إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم ووافقت خط المصحف العثماني و لو احتمالا و وافقت العربية بوجه من الوجوه المعتبرة فتلك هي القراءة الصحيحة التي لا يجوز ردها و لا يحل إنكارها سواء نقلت عن الإئمة السبعة أو العشرة وما لم تجتمع فيه هذه الشروط الثلاث
فهي شاذة لا يقرأ بها أيا كان الإمام الذي نقلت عنه
فالشرط الأول
هو صحة الاسناد فالقرآن كله متواتر منقول بواسطة سلسلة من الجموع التي يؤمن تواطئها على الكذب عن طريق الكتابة و المشافهة
و الشرط الثاني
هو موافقة أحد المصاحف العثمانية ولو احتمالا و المراد بالموافقة الاحتمالية ما يكون من نحو ملك و مالك يوم الدين و تعلمون و يعلمون و يغفر و نغفر مما هو مجرد عن النقط و الشكل ولا يشترط في القراءة الصحيحة أن تكون موافقة لجميع المصاحف و تكفي الموافقة لما ثبت في بعضها و ذلك كقراءة ابن عامر و بالزبر و بالكتاب في آل عمران و بإثبات الباء فيهما فإن ذلك ثابت في المصحف الشامي
والشرط الثالث
هو موافقة العربية بوجه من الوجوه سواء كان أفصح أم كان فصيحا لأن القراءة سنة متبعة يلزم قبولها بالإسناد لا بالرأي فلربما أنكر أهل العربية قراءة من القراءات لخروجها عن القياس و لا يحفل أئمة القراءة بإنكارهم شيئا فإنه ينبغي أن نجعل القراءة الصحيحة حكما على القواعد اللغوية و ليس العكس إذ القرآن هو المصدر الأول لاقتباس قواعد اللغة
و قد قسم بعض العلماء القراءات اقساما من هذا المنظور نذكر منها
المتواتر وهو ما نقله جمع لا يمكن تواطؤهم على الكذب عن مثلهم إلى منتهاه و هذا هو الغالب في القراءات
المشهور و هو ما صح سنده و لم يبلغ مبلغ التواتر و وافق العربية و الرسم فهو من النوع الذي يقرأ به
الآحاد وهو ما صح سنده و خالف الرسم أو العربية أو لم يشتهر الاشتهار المذكور و هذا لا يقرأ به كما روي عن ابن عباس رسول من أنفسكم بفتح الفاء
الشاذ وهو ما لم يصح سنده كقراءة ملك يوم الدين بفتح اللام بصيغة الماضي و نصب يوم
الموضوع وهو ما لا أصل له
المدرج وهو ما زيد في القراءات على وجه التفسير كقراءة ابن عباس ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج فإذا أفضتم من عرفات فقوله في مواسم الحج تفسير مدرج في الآية
فالأنواع الأربعة الأخيرة لا يقرأ بها, والجمهور على أن القراءات السبع من جنس المتواتر و أن غير المتواتر لا تجوز القراءة به في الصلاة ولا في غيرها
تابع
كان البعض منهم ثقة عند اهل الحديث ، وبينما نرى الجزء الاخر منهم من ليس له في الحديث علم او من هو صاحب بضاعة مزجاه ، فترى اصحاب الحديث يقومون بتجريحهم فهم ليسو بثقة ولا يمكن القول أن هذا حجه فى ذلك وليس فى ذاك .
ضوابط القراءة الصحيحة
يقول الإمام ابن الجزري في أول كتابه النشر أن كل قراءة تواتر سندها إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم ووافقت خط المصحف العثماني و لو احتمالا و وافقت العربية بوجه من الوجوه المعتبرة فتلك هي القراءة الصحيحة التي لا يجوز ردها و لا يحل إنكارها سواء نقلت عن الإئمة السبعة أو العشرة وما لم تجتمع فيه هذه الشروط الثلاث
فهي شاذة لا يقرأ بها أيا كان الإمام الذي نقلت عنه
فالشرط الأول
هو صحة الاسناد فالقرآن كله متواتر منقول بواسطة سلسلة من الجموع التي يؤمن تواطئها على الكذب عن طريق الكتابة و المشافهة
و الشرط الثاني
هو موافقة أحد المصاحف العثمانية ولو احتمالا و المراد بالموافقة الاحتمالية ما يكون من نحو ملك و مالك يوم الدين و تعلمون و يعلمون و يغفر و نغفر مما هو مجرد عن النقط و الشكل ولا يشترط في القراءة الصحيحة أن تكون موافقة لجميع المصاحف و تكفي الموافقة لما ثبت في بعضها و ذلك كقراءة ابن عامر و بالزبر و بالكتاب في آل عمران و بإثبات الباء فيهما فإن ذلك ثابت في المصحف الشامي
والشرط الثالث
هو موافقة العربية بوجه من الوجوه سواء كان أفصح أم كان فصيحا لأن القراءة سنة متبعة يلزم قبولها بالإسناد لا بالرأي فلربما أنكر أهل العربية قراءة من القراءات لخروجها عن القياس و لا يحفل أئمة القراءة بإنكارهم شيئا فإنه ينبغي أن نجعل القراءة الصحيحة حكما على القواعد اللغوية و ليس العكس إذ القرآن هو المصدر الأول لاقتباس قواعد اللغة
و قد قسم بعض العلماء القراءات اقساما من هذا المنظور نذكر منها
المتواتر وهو ما نقله جمع لا يمكن تواطؤهم على الكذب عن مثلهم إلى منتهاه و هذا هو الغالب في القراءات
المشهور و هو ما صح سنده و لم يبلغ مبلغ التواتر و وافق العربية و الرسم فهو من النوع الذي يقرأ به
الآحاد وهو ما صح سنده و خالف الرسم أو العربية أو لم يشتهر الاشتهار المذكور و هذا لا يقرأ به كما روي عن ابن عباس رسول من أنفسكم بفتح الفاء
الشاذ وهو ما لم يصح سنده كقراءة ملك يوم الدين بفتح اللام بصيغة الماضي و نصب يوم
الموضوع وهو ما لا أصل له
المدرج وهو ما زيد في القراءات على وجه التفسير كقراءة ابن عباس ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج فإذا أفضتم من عرفات فقوله في مواسم الحج تفسير مدرج في الآية
فالأنواع الأربعة الأخيرة لا يقرأ بها, والجمهور على أن القراءات السبع من جنس المتواتر و أن غير المتواتر لا تجوز القراءة به في الصلاة ولا في غيرها
تابع
mahmoud asilm012- عدد المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 15/09/2013
رد: أئمة القراءات العشرة من أصحاب الحديث
بارك الله فيك
على موضوعك القيم
وجزاك الله خيرا
على موضوعك القيم
وجزاك الله خيرا
الكبير قوى- عدد المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 16/09/2013
رد: أئمة القراءات العشرة من أصحاب الحديث
بارك الله فيك أخي
وجعل ماقدمته في موازين حسناتك
وجعل ماقدمته في موازين حسناتك
تحياتي لك
اسلام فتحى- عدد المساهمات : 101
تاريخ التسجيل : 30/09/2013
مواضيع مماثلة
» لمعرفة الحديث الصحيح من الحديث الضعيف
» مامدى صحة الحديث عن ابن عباس في قصة ابليس مع الرسول صلى الله عليه وسلم
» مامدى صحة الحديث عن ابن عباس في قصة ابليس مع الرسول صلى الله عليه وسلم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى